الرئيسية

سوريا مابين الاحتلال والاحتفال

إن من مهازل الأيام أن يخرج علينا الجعراني (الجولاني) يوم الخميس بدعوة السوريين الى الاحتفال, وقفت أتأمل والكيان الصهيوني يواصل التوغل في الأراضي السورية, يستبيح ويدمر كل مقدرات الشعب السوري والتي جاءت على مر عقود في بنائها وتقويتها.

هذا الامر اصبح اكثر من مفضوح فابن هند  كان مستشاريه هم اهل الكتاب من اليهود والنصتاى وهو عندما قام بالسقوط في بئر الخيانة ذكر مشغليه انه حفيد هند وريث  يزيد القردة ولن يحيد عن طريق اسلافه .(فالجعراني عند

الشعب الفلسطيني هو الجعران الذي يتغذى ويتمدد وينمو على البراز) لن يخترع خطا جديدا بل سيواصل مسيرة اجداده من مواصلة مد اليد لليهود ليحقق ما لم يستطع حبر الرهبان وتلاميذه من هدم الاسلام منذ وفاة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله.

يدعوهم للاحتفال والصهاينة يحتفلون بدخول اراضي سورية ويدمرون مقدراتها ولم نسمع له حتى كلمة وفعلا كان الاحتفال من بعض حاخامات الصهاينة وهم يتراقصون على جبل الشيخ.

وانني وباسمي واذ اعلن اليوم ما سبق ان أعلنته وطالبت الرئيس الاسد لن اترككم أيها الحثالات العملاء ولتعتبروا وكالة جذور وبدء من الساعة ستكون سُمًّا داقع على رؤوسكم واعدكم الا اخاطبكم سياسة قانتم شرذمة عملاء مفعول بكم تؤمرون وتنفذون …..طريقكم هي التطبيع مع الكيان الصهيوني واذنابه في تركيا والخليج

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى